فلسطين
هذه البلد المسكين المجروحة المغتصبة من قبل عصابات صهيون بدعم فاجر من امريكا
بلد يطمع فيه العالم .. لماذا ..؟
احتلوه الصليبيين بحجة حماية المقدسات
احتلوا الانجليز نكاية في القائد صلاح الدين الايوبي.
اهديا لأسرائيل لبناء دولة لمن لا دولة له، قتلت وتأمرت لبناء دولة الرجس والنجاسة على أرض الزيتون.
ساعدها دول أوروبا نكاية في الدول العربية التى ساعدت على تحرير ارضها من الاحتلال الفرنسي والاحتلال الانجليزي .
هذه البلد المسكين المجروحة المغتصبة من قبل عصابات صهيون بدعم فاجر من امريكا
بلد يطمع فيه العالم .. لماذا ..؟
احتلوه الصليبيين بحجة حماية المقدسات
احتلوا الانجليز نكاية في القائد صلاح الدين الايوبي.
اهديا لأسرائيل لبناء دولة لمن لا دولة له، قتلت وتأمرت لبناء دولة الرجس والنجاسة على أرض الزيتون.
ساعدها دول أوروبا نكاية في الدول العربية التى ساعدت على تحرير ارضها من الاحتلال الفرنسي والاحتلال الانجليزي .
مراحل قيام إسرائيل
كان عدد اليهود في فلسطين في نهاية القرن التاسع عشر لا يزيد عن خمسين ألفاً، بل كانوا قبل عشرين سنة من هذا التاريخ لا يزيدون عن (24) ألف يهودي مما يؤكد أناليهود زرعوا في فلسطين شوكاً وليسوا من نبتها، ولقد قامت إسرائيل على ثلاث دعائم:
1- التخطيط اليهودي الماكر.
2- التآمر الدولي
3- الخيانات العربية الضالعة بالولاء للشرق والغرب.
وهيأ لنجاح هذا الثالوث ضعف المسلمين وتفرقهم، بل وتناحرهم وبخاصة بعد سقوط الدولة العثمانية، بل إن القوميين العرب ضالعون في مؤامرة إسقاط الدولة العثمانية.
ويُمكن أن تختصر مراحل قيام إسرائيل بما يلي:
1- المؤتمر اليهودي في سويسرا عام (1897م) الذي أقرّ قيام وإنشاء وطن قومي لليهود.
2- وعدبلفور - وزير خارجية بريطانيا - عام (1917م) الذي وعد اليهود بإنشاء وطن قومي لهم في فلسطين.
3- قرار عصبة الأمم عام (1922م) بوضع فلسطين تحت الانتداب البريطاني مما ساعدبريطانيا - بدعم دولي - على الوفاء بوعدها بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
4- مؤتمر سايكس بيكو وتقسيم الدول إلى مناطق استعمارية للدول الكبرى بعد الحرب العالمية.
5- قيام دولة إسرائيل عام (1948م).
وبين تلك المراحل أحداث كبرى لا تخفى على من يعنى بتلك القضية.
1- التخطيط اليهودي الماكر.
2- التآمر الدولي
3- الخيانات العربية الضالعة بالولاء للشرق والغرب.
وهيأ لنجاح هذا الثالوث ضعف المسلمين وتفرقهم، بل وتناحرهم وبخاصة بعد سقوط الدولة العثمانية، بل إن القوميين العرب ضالعون في مؤامرة إسقاط الدولة العثمانية.
ويُمكن أن تختصر مراحل قيام إسرائيل بما يلي:
1- المؤتمر اليهودي في سويسرا عام (1897م) الذي أقرّ قيام وإنشاء وطن قومي لليهود.
2- وعد
3- قرار عصبة الأمم عام (1922م) بوضع فلسطين تحت الانتداب البريطاني مما ساعدبريطانيا - بدعم دولي - على الوفاء بوعدها بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
4- مؤتمر سايكس بيكو وتقسيم الدول إلى مناطق استعمارية للدول الكبرى بعد الحرب العالمية.
5- قيام دولة إسرائيل عام (1948م).
وبين تلك المراحل أحداث كبرى لا تخفى على من يعنى بتلك القضية.
من أنشأ إسرائيل ؟
ما هي الدولة التي لعبت الدور الاساسي في قيام دولة اسرائيل؟ وما الذي قامت به بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية لتحقيق ذلك ، وما هو حجم دور الاتحاد السوفيتي في اتخاذ الامم المتحدة لقرار تقسيم فلسطين؟ وهل هم على حق اولئك القائلون انه لولا دعم ستالين لما قامت اسرائيل؟ وما هي الآمال التي كان يعقدها هذا الزعيم السوفيتي على الدولة اليهودية؟ هذه الاسئلة وغيرها كانت محط نقاش في الحلقة الجديدة من برنامج"بانوراما".
معلومات حول الموضوع:مر اكثر من ستين عاما على صدور قرار تقسيم فلسطين وإعلان قيام دولة اسرائيل. الرواية الأكثر انتشارا في شأن تلك الأحداث تنسب الدور الأول في إقامة دولة اسرائيل الى بريطانيا والولايات المتحدة. فحتى عام الف وتسعمائة وثمانية واربعين كان حق الإنتداب على فلسطين في حوزة بريطانيا. وقد شجعت لندن لبعض الوقت هجرة اليهود على نطاق واسع، فيما تحولت الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية وبكل سرعة الى قوة جبارة على الساحة الدولية ، وما كان لإعادة اقتسام اراضي الشرقين الأدنى والأوسط ان تتم بدون مشاركتها. ومن الأدلة على صحة هذه الرواية الدعم الشامل الذي قدمته وتواصل تقديمه الولايات المتحدة وبريطانيا الى اسرائيل. ومن جهة اخرى كان الإتحاد السوفيتي اول دولة اقامت العلاقات الدبلوماسية مع اسرائيل بعد يومين من تأسيسها. ومن ذلك الحين يستمر الجدل والتساؤلات: من الذي بذل جهودا أكبر لتأسيس الدولة العبرية في الشرق الأوسط؟ البعض يعتقدون انها بريطانيا في المقام الأول ودعمُها للحركة الصهيونية ، وخصوصا بعد عام الف وتسعمائة وسبعة عشر، فيما يعتقد البعض الآخر ان تأسيس دولة اسرائيل، رغم كل الجهود الغربية، لم يكن ممكنا لولا تأييد الإتحاد السوفيتي.
الولايات المتحدة ...تاريخ حافل من "الفيتو" ضد القضية الفلسطينية
بعد استخدام الولايات المتحدة الأميركية حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار يرفض إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب، تكون أميركا قد أثبتت بما لا يدع مجالا للشك أنها غير أهل لأن تكون وسيطا نزيها في عملية السلام، من خلال انحيازها منقطع النظير لدولة الاحتلال على حساب القضية الفلسطينية.
وصوت لصالح مشروع القرار 14 دولة، ولم يتم تبنيه بسبب معارضة الولايات المتحدة التي بدت معزولة عن الإجماع الدولي.
وعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الاثنين، جلسة خاصة لمناقشة مشروع القرار بناء على طلب من جمهورية مصر العربية.
وتاريخ الولايات المتحدة حافل باستخدام "الفيتو" ضد القضية الفلسطينية، فلطالما رفضت مشاريع قرارات تدين "إسرائيل" بشأن الجرائم التي ترتكبها ضد شعبنا، وهي تقوم بالدفاع عنها وحمايتها.
وتظهر أميركا رفضها لإدانة العنف وعمليات الاغتيال الذي تقوم بها دولة الاحتلال وتستهدف بها قادة الشعب الفلسطيني، كما رفضت أن تدين العنف ضد المسجد الأقصى، ووقفت ضد القرارات التي تطالب الاحتلال الإسرائيلي بوقف الاستيطان وبالانسحاب من الأراضي الفلسطينية، ورفضت قرارات تدين إسرائيل في حروبها ضد لبنان عام 2006، وفي حربها ضد غزة عام 2008، الأمر الذي يؤكد أن الاحتلال ليست بحاجة لأن تنضم أو تكون من ضمن أعضاء "الفيتو"، فالولايات المتحدة تقوم بحماية إسرائيل على الوجه الأكمل كما لو أن إسرائيل هي التي تملك حق "الفيتو".
وفيما يلي تاريخ "الفيتو" التي استخدمته الولايات المتحدة الأميركية لصالح الاحتلال الإسرائيلي ضد القضية الفلسطينية:
عام 1973
26/7: الولايات المتحدة تعترض على مشروع قرار تقدمت به: الهند واندونيسيا بنما وبيرو والسودان ويوغسلافيا وغينيا، يؤكد على حق الفلسطينيين ويطالب بالانسحاب من الأراضي العربية التي احتلتها.
عام 1976
25/1: واشنطن تستعين بالفيتو لمنع قرار تقدمت به: باكستان وبنما وتنزانيا ورومانيا ينص على حق الشعب الفلسطيني في ممارسة حق تقرير المصير وفي إقامة دولة مستقلة وفقاً لميثاق الأمم المتحدة، وضرورة انسحاب (إسرائيل) من الأراضي المحتلة منذ يونيو / حزيران 1967 م ويدين إقامة المستوطنات اليهودية في الأراضي المحتلة.
25/3: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد قرار تقدمت به مجموعة من دول العالم الثالث يطلب من (إسرائيل) الامتناع عن أية أعمال ضد السكان العرب في الأراضي المحتلة.
29/6: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد قرار تقدمت به كل من: جويانا وباكستان وبنما وتنزانيا يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والعودة إلى وطنه وحقه في الاستقلال والسيادة.
عام 1980
30/4: فيتو أميركي ضد مشروع قرار تقدمت به تونس ينص على ممارسة الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة.
عام 1982
استخدمت الولايات المتحدة الفيتو(7) مرات على النحو التالي:
• 20/1: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد مشروع قرار يقضي بفرض عقوبات على (إسرائيل)؛ لضمها مرتفعات الجولان السورية.
• 25/2: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو على مشروع قرار أردني يطالب السلطات المحلية في فلسطين بممارسة وظائفها وإلغاء كل الإجراءات المطبقة في الضفة الغربية.
• 2/4: فيتو أميركي يبطل مشروع قرار يدين (إسرائيل) في محاولة اغتيال رئيس بلدية نابلس "بسام الشكعة".
• 20/4: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد مشروع قرار عربي بإدانة حادث الهجوم على المسجد الأقصى.
• 9/6 استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد مشروع قرار اسباني بإدانة الغزو الإسرائيلي للبنان.
• 25/6: فيتو أميركي ضد مشروع قرار فرنسي في مجلس الأمن بشأن الاجتياح الإسرائيلي للبنان.
• 6/8: الولايات المتحدة تعرقل صدور قرار يدين (إسرائيل) جراء سياستها التصعيدية في منطقة الشرق الأوسط وتحديداً في لبنان.
عام 1983
15/2: صوتت الولايات المتحدة ضد قرار يستنكر مذابح مخيمي اللاجئين الفلسطينيين في "صبرا وشاتيلا" بلبنان.
عام 1984
6/9: الولايات المتحدة تصوت ضد إصدار قرار يؤكد أن نصوص اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 تطبق على الأقاليم المحتلة في لبنان بسبب اعتراض الولايات المتحدة.
عام 1985
• 12/3: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار لبناني في مجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية في الجنوب اللبناني.
• 13/9: واشنطن تستخدم الفيتو لإعاقة مشروع قرار أمام مجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية القمعية ضد الفلسطينيين.
عام 1986
• 17/1: الولايات المتحدة تعيق بالفيتو مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب (إسرائيل) بسحب قواتها من لبنان.
• 30/1: فيتو أميركي ضد مشروع قانون لمجلس الأمن يدين الانتهاكات الإسرائيلية لحرمة المسجد الأقصى ويرفض مزاعم (إسرائيل) باعتبار القدس عاصمة لها.
• 7/2: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو في مجلس الأمن لمنع إصدار قرار يدين اختطاف (إسرائيل) لطائرة الركاب الليبية.
عام 1987
20/2: الولايات المتحدة تعترض بالفيتو على قرار يستنكر سياسة " القبضة الحديدية " وسياسة تكسير عظام الأطفال الذين يرمون الحجارة خلال الانتفاضة الأولى.
عام 1988
• 18/1: واشنطن تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يستنكر الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب لبنان ويطالبها بوقف أعمال التعدي على الأراضي اللبنانية والإجراءات ضد المدنيين.
• 1/2: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد اقتراح في مجلس الأمن يطالب بالحد من عمليات الانتقام الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
• 15/4: فيتو أميركي ضد قرار لمجلس الأمن يدين (إسرائيل)؛ لاستخدامها سياسة القبضة الحديدية تجاه الانتفاضة الفلسطينية في الأراضي المحتلة في أعقاب طردها ثمانية فلسطينيين.
• 10/5: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو لنقض مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي؛ لإدانة الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان.
• 14/12: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو لمنع استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي بإدانة الاعتداء الإسرائيلي الجوي والبري على الأراضي اللبنانية.
عام 1989
• 1/2: أوقفت الولايات المتحدة باستخدامها الفيتو جهود مجلس الأمن لإصدار بيان يرفض ممارسات (إسرائيل) في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويدعوها إلى الالتزام باتفاقية جنيف الخاصة بحقوق المدنيين في زمن الحرب .
• 18/2 : فيتو أمريكي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي بإدانة (إسرائيل)؛ لانتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي العربية المحتلة .
• 9/6: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار لدول عدم الانحياز يدين (إسرائيل)؛ لسياستها القمعية في الأراضي المحتلة .
• 7/11: الولايات المتحدة تعترض بالفيتو على قرار قدم لمجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.
عام 1990
1/6: فيتو أميركي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي تقدمت به دول عدم الانحياز بإرسال لجنة دولية إلى الأراضي العربية المحتلة لتقصي الحقائق حول الممارسات القمعية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
عام 1995
17/3: مجلس الأمن يفشل في التوصل إلى قرار يطالب إسرائيل بوقف قراراتها بمصادرة(53 دونما) - الدونم يعادل ألف متر مربع - من الأراضي العربية في القدس الشرقية.
عام 1997
• 7/3: واشنطن تعيق صدور قرار يطالب (إسرائيل) بوقف أنشطتها الاستيطانية في شرق القدس المحتلة.
• 21/3: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو عندما اعترضت على مشروع قرار يدين بناء (إسرائيل) للمستوطنات اليهودية في جبل "أبو غنيم" شرق مدينة القدس المحتلة.
عام 2001
• 27/3: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو لمنع مجلس الأمن من إصدار قرار يسمح بإنشاء قوة مراقبين دوليين؛ لحماية الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة.
• 14/12: واشنطن تجهض مشروع قرار يطالب بانسحاب (إسرائيل) من الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية ويدين التعرض للمدنيين.
عام2002:
20/12: واشنطن تحبط مشروع قرار اقترحته سورية لإدانة قتل القوات الإسرائيلية عدة موظفين من موظفي الأمم المتحدة. فضلاً عن تدميرها المتعمد لمستودع تابع لبرنامج الأغذية العالمي في الأراضي الفلسطينية المحتلة في نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني.
عام 2003
• 16/7: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار؛ لحماية الرئيس الفلسطيني "ياسر عرفات" عقب قرار الكنيست الإسرائيلي بالتخلص منه.
• 14/7: فيتو أمريكي ضد قرار يطالب بإزالة الجدار العازل الذي تبنيه (إسرائيل) والذي يقوم بتقطيع أراضي وأوصال السلطة الفلسطينية وينتهك أراضي المواطنين الفلسطينيين.
عام 2004
• 25/3: صوتت الولايات لإسقاط مشروع قرار يدين (إسرائيل) على قيامها باغتيال مؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشيخ أحمد ياسين.
• 5/10: واشنطن تسقط مشروع قرار يطالب (إسرائيل) بوقف عدوانها على شمال قطاع غزة والانسحاب من المنطقة.
عام 2006
13/7: مجلس الأمن يفشل في تبني قرار يطالب بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي المحتجز من قبل الفصائل الفلسطينية المسلحة مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ويطالب بوقف الحصار والتوغل الإسرائيلي في قطاع غزة، وذلك بسبب تصويت الولايات المتحدة ضد القرار.
عام 2014
31/12/2014 رغم أن أميركا لم تكن بحاجة لاستعماله نتيجة عدم حصول فلسطين على 9 أصوات كي يتم قبول المشروع الفلسطيني بإنهاء الاحتلال.
عام 2017
آخر "فيتو" أميركي ضد القضية الفلسطينية (18/12/2017)، فقد استخدمته ضد قرار يرفض إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب، الذي حاز على تأييد 14 دولة من أصل 15.
والان تحبط مبادرة أممية للتحقيق في قتل الفلسطنيين في يوم الأرض
هذه أمريكا أداة القتل بأيدي أسرائيل
No comments:
Post a Comment